يستعد مركز نواكشوط للتكوين في كرة القدم لإطلاق مشروعه الجديد (الدراسة وكرة القدم) بدعم من منظمات فرنسية.

وقال بلل جينغ القائم على هذا المشروع بأن هذا التجربة ستكون رائدة في إفريقيا وستعطي دفعا قويا لكرة القدم لأنها توفق بين الدراسة وكرة القدم في آن واحد.

وستكون البداية الفعلية للمشروع يوم الخميس بعد غد إن شاء الله في الملعب الجانبي لملعب المرحوم شيخا ولد بيديا.

وحول آراء الناشئين عن هذه المدرسة يقول حمدي الملقب ميسي الذي تمرن في المدرسة منذ شهرين تقريبا بأن تجربته رائعة وعندما تمكنه من الدارسة مع كرة القدم سيكون هذا مميزا.

أما الزعيم الذي يبلغه عمره العاشرة بينما قضى أكثر من سنتين في المدرسة فيقول بأن التجربة ستكون مميزة وقد تساهم في تحقيق حلمه المتمثل في الاحتراف في أوروبا وما ذلك على الله بعزيز.